نعتقد أن أي شخص يجب أن يكون قادرًا على استخدام الضروريات التكنولوجية. طريقتنا في تحقيق ذلك هي من خلال إنشاء تطبيقات بسيطة يمكن استخدامها بعدة لغات. على الرغم من أن تركيزنا الرئيسي ينصب على التطبيقات القائمة على اللغة ، إلا أننا نعمل على بناء أدوات لحالات الاستخدام اليومي.

احصل على مستندات متقنة الصنع مع بنية الكلمات الصحيحة للمساعدة في نقل رسالتك بشكل فعال.

هنالك العديد من الطرق لصياغة مقدمة المقال، نذكر منها: سرد أطروفة.

لحسن الحظ ، هناك أداة تتيح لك الكتابة بدون يديك. نعم ، ويعرف باسم تحويل الكلام إلى نص.

يجب القيام بتصميم الصفحة، وعرض المقال بشكل جيد، لأن تصميم المقال يعمل على جذب القارئ للمقال.

ابدأ في تجميع الكلمات بمجرد شعورك بأنك كتبت كل ما عندك، قم برسم دائرة حول الكلمات المتعلقة ببعضها وقم بالوصل بين الدوائر وبعضها البعض.

فلو كان المقال يشمل فقط الجمل الطويلة، سيشعر القارئ بالملل. أما كثرة استخدام الجمل القصيرة، ستُشعر القارئ بأنك تقدم له إعلانًا بدلًا من موضوعٍ رزين ومدروس بشكل عميق.

راجع إجاباتك فقد تكون هناك عبارة أو أكثر تجيب على أكثر من مزيد من المعلومات سؤال واحد، هل هناك أسئلة لم تجب عليها؟ هل هناك إجابات تشير إلى معرفتك بعنصر أو أكثر بشكل أقوى مثل "المكان" و"السبب"، إذن قد تكون هذه الأجزاء هي نقاط القوة بالنسبة لك عند الكتابة.

كما أنه يساعد في إنشاء بيان أطروحة ويولد اقتباسات دقيقة للمساعدة في توفير الوقت. يمكن أن يستشهد بمصادر عديدة لكل التنسيق الذي تختاره لمهمتك الأكاديمية.

تم تصميم مساعد نور الإمارات الكتابة بالذكاء الاصطناعي ليكون شريكك في الكتابة وهو مجاني للاستخدام. لا يولد مقالاتك من قالب ؛ تتفهم تقنيات التعلم الآلي ومعالجة اللغة الطبيعية نيتك وتبحث في تحقق هنا الإنترنت لكتابة مقال مثالي لك بشكل طبيعي ، كما يفعل الإنسان.

"الوثائق والمستندات الثانوية" تشمل قواعد بيانات منشورة، كتب، ملخصات، مقالات باللغات المختلفة، بيبليوغرافيات، إطروحات، و مراجع.

وأيضًا معرفة المعلومات مزيد من المعلومات الأساسية فيه، ويتم شرح أفكار كل عنوان بشكل مناسب.

تعرَّف جيدًا على خصائص نوع المقال الذي تريد كتابته. عندما تُبلور فكرتك وتركّز عليها، فكّر بنوع المقال الذي يتناسب أكثر مع الأفكار التي تريد توصيلها للقرّاء. فتتناسب بعض أنواع المقالات مع بعض انقر هنا المواضيع أكثر من غيرها.

على سبيل المثال، يحتاج مقال صحفي الى كتابةٍ بأسلوبٍ سردي وصفي وبالترتيب الزمني للأحداث، وبلغة سلسة ومباشرة. أما المقال الأكاديمي فيجب أن يُكتب بلغة أكثر منهجية. ويمكن للمقال التوجيهي أن يكتب بلغة بسيطة.